الاربعطعش نور
ارجو الضغط على زر التسجيل ان كنت غير مسجل
او قراءة المواضيع تفضل اضغط اخفاء
اهلا وسهلا بكم ضيفنا العزيز
الاربعطعش نور
ارجو الضغط على زر التسجيل ان كنت غير مسجل
او قراءة المواضيع تفضل اضغط اخفاء
اهلا وسهلا بكم ضيفنا العزيز
الاربعطعش نور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


سياسي ديني منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم14nour
مشرف عام
مشرف عام
خادم14nour


تاريخ التسجيل : 24/03/2009

الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية Empty
مُساهمةموضوع: الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية   الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 12:24 pm

الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية

قال الله تعالى في كتابه المجيد: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}[الحجرات: 10]. وقال سبحانه: {لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً}[النّساء: 114].

الاختلاف سمة الكائنات
لقد طبع الله سبحانه وتعالى البشر في الحياة بطابع الاختلاف، كما طبع الكون بكلّ كائناته بهذا الأمر، فأنّى تدر الوجه ترَ الاختلاف، في النّوع والشّكل والوظيفة والدّور... فالزّهور على مدِّ البصر، والثّمر مختلفٌ ألوانه، وكذلك الأمر في الجبال والبحار، وفي الكواكب والنّجوم، وفي أشكال النّاس والحيوان.
وإذا وصلنا إلى الإنسانِ أفضل خلق الله، فإنَّنا لا نرى إلا الاختلافَ. فمن حيث الشَّكل، يستحيل أن نرى شخصين طبق الأصل، فلكلٍّ خريطته الوراثيَّة الَّتي تحدِّد مظهره، كما تحدِّد معالم شخصيَّته. ولهذا، فمن الطَّبيعيّ أن نرى الاختلاف بين البشر في الإمكانات والقدرات، وفي الطَّبائع والأمزجة والآراء وطريقة النَّظر إلى الأمور والأهداف، وفي ميول الأهواء والمصالح... كلٌّ حسب بيئته.
إذاً، نفهم الاختلاف تنوّعاً، ونفهمه غنًى، ونفهمه تكاملاً وتلاقياً وتراكماً، وهذه هي الإيجابيَّة في الاختلاف الَّذي يلوِّن الحياة، ويُخرج المجتمع عن الرَّتابة الّتي ينتجها الرَّأي الواحد، أو الاتّجاه الواحد، وحتَّى المزاج الواحد.
أمَّا ما هو غير طبيعيّ في الاختلاف، فهو عندما يتحوَّل من نعمةٍ إلى نقمة، ومن الايجابيَّة إلى السلبيَّة، ويكون سبباً للمشاكل والتوتّرات بين الجماعات والجهات المختلفة، سياسيّاً أو دينيّاً أو مذهبيّاً، أو بين العائلات والأفراد.. أفراد الوطن الواحد، أو المجتمع الواحد، وحتى بين أفراد العائلة الواحدة؛ بين الأخ وأخيه، والزّوج وزوجته، والابن وأبيه، وهكذا...
ومن مظاهر هذا الاختلاف السَّلبيّ، نشوء حساسيّاتٍ داخل النّفوس، وبروز عداواتٍ وفتنٍ بين النّاس، قد تنتهي خراباً وفساداً ولعنةً وطرداً من رحمة الله...

الدَّور التَّربويّ للأنبياء
ومن هنا، انطلقت دعوة الإصلاح، وأرسل الله الأنبياء لأجل ذلك رحمةً بالنَّاس، وهذا ما أشار الله إليه: {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ}[البقرة: 213].
فدور الأنبياء هو صمَّام الأمان في الدّنيا، الذي يَحُول دون استحكام الخلافات بين الناس، بحيث تكون الدّنيا صورةَ الآخرة، كما وصفها لنا الله: {إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ}[الحجر:47]. فقد ركَّزوا من خلال دورهم التَّربوي على تربية النَّاس على أخلاقيَّات الاختلاف، فنبذوا العصبيّات، ودعوا إلى التّواصل وعدم التّباعد، وإلى الحوار الشّامل في كلّ الاتجاهات، واعتبار الرّفق هو الأساس، والعنف هو الاستثناء.
ففي القرآن دعوة واضحة إلى أن تكون الأخلاق هي الَّتي تحكم العلاقة عند الاختلاف: {وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى}[المائدة: 8].
فلا العاطفة تفقد الإنسان العدالة في الكلمة والموقف، ولا الاختلاف يحجزه عن إعطاء الحقِّ لمن يختلف معه، ولا يدفعه إلى التجنّي عليه، أو إساءة الظنّ به.

واجب الإصلاح
وإلى جانب كلِّ هذا الدَّور التَّربويّ الَّذي يقوم به الأنبياء والأئمَّة، كان التَّأكيد من الله ضرورة تدخّلهم المباشر كإطفائيِّين في المجتمع، يعملون على تقريب وجهات النَّظر، ويمنعون تحوّل الاختلاف إلى ضغائن وأحقاد، وهذا ما دعوا إليه، كما جاء عن الله سبحانه عندما قال: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً خَبِيراً}[النّساء: 35].
هذا في العائلة، أما في المجتمع العام، فكانت الدَّعوة للمؤمنين إلى استنفار جهودهم: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ}[الحجرات: 10].
أمّا إذا ما استعر الخلاف، فعلى المجتمع أن يلجأ إلى استعمال القوَّة لفرض الإصلاح، وإلى هذا أشار الله تعالى: {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}[الحجرات : 9].
وحتّى الكذب الّذي هو من الكبائر، جائز في الإصلاح، بل هو واجب في بعض الحالات، فقد ورد في الحديث عن الإمام الصّادق(ع): "المصلح ليس بكاذب"، وذلك بأن تسمع من أحدهم كلاماً يتحدّث عن آخر بسوء، لكنّك تعكس الأمر وتنقله بخلاف ما سمعت، حتَّى تحلّ المشكلة بينهما.

الرَّسول المُصلح
والصّلح كما هو قيمة في الحياة، هو قيمة عند الله، وله الموقع الكبير عنده، فقد ورد عن رسول الله(ص): "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصِّيام والصَّلاة والصَّدقة؟ إصلاح ذات البين".
ويبقى لنا في رسول الله أسوة حسنة، وهو الَّذي كان المصلح قبل أن يُبعث رسولاً، إذ أصلح بين قبائل مكّة، عندما اختلفوا في من يضع الحجر الأسود في مكانه، وحلَّ إشكالات المائة عام بين الأوس والخزرج.
وكان رسول الله(ص) حريصاً على أن تبقى عيناه مفتوحتين على كلّ الخلافات الّتي يُراد لها أن تعصف بالمسلمين وتشقّ مجتمعهم، وكان اليهود دائماً هم المشكلة، وهو ما حصل مع أبرز مشايخ اليهود، ويدعى شاس بن قيس ـ وهذه القصّة قد تحصل معنا، وفي كلّ زمان ومكان ـ كان هذا الرّجل شديد الحقد على المسلمين، وشديد الحسد لهم، مرَّ ذات يومٍ على مجلسٍ فيه نفرٌ من أصحاب رسول الله، فغاظه ما رأى من ألفتهم واجتماعهم، بعد الّذي كان بينهم من العداوة في الجاهليّة، فأمر شابّاً من اليهود أن يدخل بينهم ويذكِّرهم بالحرب الّتي كانت بينهم ـ أي كما يقولون، يهزّ الودّ بينهم ـ ففعل الشابّ ما أُمِر به، وجرَّ القوم إلى التكلّم عن الماضي، فتفاخروا حتَّى تواثب رجلان، واحدٌ من الأوس، والآخر من الخزرج، وراح أحدهما يهدّد الآخر، وكادت نيران الاقتتال تتأجّج بينهما من جديد، فبلغ ذلك رسول الله(ص)، فخرج إليهم مع بعض أصحابه من المهاجرين، حتّى جاءهم وقال: "يا معشر المسلمين، الله الله، أبدعوى الجاهليَّة وأنا بين أظهركم، بعد إذ هداكم الله إلى الإسلام وأكرمكم به، وقطع به عنكم أمر الجاهليّة، واستنقذكم من الكفر، وألّف به بينكم؟".
فعرف القوم أنّها نزغةٌ من نزغات الشّيطان، وكيدٌ من عدوّهم، فبكوا وعانقوا بعضهم بعضاً، ثم انصرفوا مع رسول الله مطيعين، وقد أطفأ الله عنهم كيد عدوِّهم.
والأئمّة(ع)، كما رسول الله(ص)، حرصوا على أن يكونوا مصلحين في مجتمعاتهم، وقد وجّه الإمام الصّادق(ع) أصحابه إذا رأوا منازعةً بين اثنين، الى التدخل لحل الخلاف حتى لو اقتضى الأمر أن ينفقوا المال في سبيل ذلك.

لإحياء دور الإصلاح
وهذه المسؤوليّة تابعها العلماء الّذين شكّلوا عبر تاريخهم دور المصلحين بين العشائر والقبائل، وسعوا لحلِّ الخلافات العائليَّة، وصاروا مقصداً لكلّ من استعصت عليهم الحلول. وهو الدّور المطلوب استمراره في كلّ زمانٍ ومكانٍ، والعمل على تطويره وتنظيمه من خلال العاقلين والواعين في المجتمع.
وهذا الدّور يتطلّب ممن يودّ التصدّي له، الحكمة والصّبر والموضوعيّة والعدل والكتمان، وفوق كلّ ذلك: الاستعداد للتّضحية وتحمّل النّتائج...
ونحن بتنا للأسف، نشهد انكفاءً عن القيام بهذا الدّور، إمّا لقلِّة الصّبر على تحمّل مشاكل النّاس، أو نتيجة اللامبالاة تجاه ما يجري من حولنا، أو لتعقيدات ظروف الحياة ونمط العيش. هذا في الوقت الّذي بدأ الغرب يعي أهميّة وجود مصلحين، فأنشأ إلى جانب مراكز القضاء، مراكز تعمل على مساعدة الأفراد والعائلات على حلّ المشاكل الّتي بينهم، بعيداً عن الموادّ القانونيّة الجامدة، وإسلامنا كان له السّبق في ذلك.
أيّها الأحبّة، كم نحن بحاجةٍ في هذه المرحلة إلى العمل الجدّيّ من أجل تفادي النّتائج المدمّرة للخلافات الّتي تعصف بواقعنا، والّتي تربكه وتؤدِّي إلى فقدان الأمن والاستقرار فيه، وذلك بأن يكون هناك اختصاصيّون يطفئون الحرائق حتَّى لا تمتدّ، وكما نسعى إلى وجود مراكز إطفاء للحرائق المادّيّة، فإنّنا بحاجةٍ إلى إيجاد مراكز إطفاءٍ للمشاكل العائليّة والعشائريّة، وفي الأحياء وبين الأديان والمذاهب، لأنّ نتائجها أخطر...
لذلك، الخوف، كلُّ الخوف، عندما لا ننظر بعيونٍ مسؤولةٍ إلى كلِّ الخلافات الَّتي تعصف بواقعنا. وكما يتمُّ علاج الخلاف بعد حصوله، فإنَّ علينا أن ننزع الاسباب التي تؤدي الى اثارة الخلافات وتأجيجها، وذلك بالالتفات إلى كلماتنا الَّتي غالباً ما نطلقها في بيوتنا وأمام أطفالنا، أو في أماكن عملنا، من دون حسابٍ أو تدقيق، ومن دون أن ندرس المكان والزَّمان للحديث بها، لأنَّنا عندما نطلق كلماتنا ـ وحتَّى لو كانت صحيحةً ـ في جوٍّ متوتّر ومتشنِّج، نكون كما لو رمينا شرارةً في أرضٍ مملوءةٍ بالقشّ.
والكلمة عندما تنطلق، لن تستطيع أن تضبط نتائجها. وكم من الكلمات هدّمت بيوتاً، وأنتجت دماراً، وأسقطت أمناً، وأدَّت إلى عداواتٍ لا تلتئم. وكما قال الشّاعر:
جراحات السِّنان لها التئامٌ ولا يلتام ما جَرَح اللِّسانُ
والأمر لا يقف هنا، بل هو مسؤوليَّة بكلِّ نتائجه أمام الله، ولذا ورد أنَّه يؤتى يوم القيامة للإنسان بقارورةٍ فيها دم، فيقال له: هذا نصيبك من دم فلان، فيقول يا ربّ، لم أقتل ولم أجرح، فيقال تكلَّمت بالكلمة، وهذه الكلمة أدَّت إلى فتنةٍ أنت تتحمَّل مسؤوليَّتها.

الابتعاد عن أسلوب الشّتائم
أيّها الأحبَّة، لنسعَ جاهدين إلى أن لا يتحكَّم بنا الانفعال.. فلنبرِّدْ أعصابنا، ونزلْ الأحقاد من قلوبنا فتُزال من قلوب الآخرين، ولنعالج خلافاتنا. ولا بدّ من أن نعرف أنّ أعداءَنا أنشؤوا مراكز للدّراسات لدرس خلافاتنا الطائفيّة والمذهبيّة والسياسيّة، والبحث في أفضل السّبل لتفريقنا، وسلاحهم الإشاعات والتَّحريض، والأمر اليوم بات ممنهجاً بوجود وسائل الإعلام بتقنيّاتها وبمن يموِّلها وبمن يقف وراءَها ..
لهذا، مزيداً من الكلمات الطيّبة الّتي تفتح قلوب الآخرين على الحقّ، وتزيل كلّ توتّر وانفعال: {وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ}[الإسراء: 53].
امتداد فتوى السيد(رض) بتحريم الاساءة الى الصحابة وأمهات المؤمنين:
لنبتعد عن كلِّ أساليب الشَّتم والسّبّ واللَّعن، مما اعتدناه عند الاختلاف، فالسّبّ لا ينتج إلا سبّاً.. وهنا، نستذكر الفتوى الّتي أصدرها سماحة السيّد(رض) لوأد الفتنة من أساسها، بعدم جواز سبِّ صحابة رسول الله(ص) أو الإساءة إلى أمّهات المؤمنين، والّتي تابعها السيّد الخامنئي (حفظه الله). ليكن الصّوت دائماً كما قال عليّ(ع): "لأسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين ولم يكن فيها جورٌ إلا عليَّ خاصّةً".
أيّها الأحبّة، نتطلَّع اليوم إلى العالم من حولنا، فنراه، رغم خلافاته، يتوافق من أجل مصالحه على حساب مصالحنا، فنشعر كم نحن بحاجةٍ إلى من يتطوَّع في درب الإصلاح: توعيةً، وتربيةً، وعملاً، من العقلاء الّذين يئدون الفتن ويطفئون الحرائق.
أيّها الأحبَّة.. إنَّنا متعبون اقتصاديّاً وسياسيّاً واجتماعيّاً، فلماذا نزيد تعبنا من خلال السَّماح للمتهوّرين والانفعاليّين، والَّذين يُتقنون إثارة المشاعر وإطلاق الكلمات غير المسؤولة، بأن يديروا واقعنا ونصغي إليهم.
أيّها الأحبّة، هل نكون المؤمنين الواعين وندرك ما يُحاك لنا؟ هل نكون المصلحين؟ الأمر بأيدينا، وهو مسؤوليَّتنا، فهل نستجيب؟!

خطبتي الجمعة
التاريخ: 30 شوَّال 1431 هـ الموافق: 08/10/2010 م

[size=16]*ألقى سماحة العلامة السيّد علي فضل الله [/size]
[size=16]الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية Sayyed_Ali[/size]

[size=16]نجل الشهيد العلامة المرجع الاعلى الكبيرالمجدد الفقيه الامام السيد محمدحسين فضل الله(قدس سره)[/size]
[size=16]خطبتي صلاة الجمعة، من على منبر مسجد الإمامين الحسنين(ع) في حارة حريك، الضاحية الجنوبية لبيروت بحضور عددٍ من الشخصيّات العلمائيّة والسياسيّة والاجتماعيّة، وحشدٍ من المؤمنين.

انقر لقرأءة الخطبة التفاصيل[size=16]الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية Details
[/size][/size]


الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية Sayyed_ali
الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية C_23-over
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://al14nour.piczo.com
 
الإصلاح بين النّاس: واجبٌ ومسؤولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاربعطعش نور :: الفئة الأولى :: منتدى اسلامي-
انتقل الى: