الاربعطعش نور
ارجو الضغط على زر التسجيل ان كنت غير مسجل
او قراءة المواضيع تفضل اضغط اخفاء
اهلا وسهلا بكم ضيفنا العزيز
الاربعطعش نور
ارجو الضغط على زر التسجيل ان كنت غير مسجل
او قراءة المواضيع تفضل اضغط اخفاء
اهلا وسهلا بكم ضيفنا العزيز
الاربعطعش نور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


سياسي ديني منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصّلاة أساس الإيمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم14nour
مشرف عام
مشرف عام
خادم14nour


تاريخ التسجيل : 24/03/2009

الصّلاة أساس الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: الصّلاة أساس الإيمان   الصّلاة أساس الإيمان Icon_minitimeالجمعة مايو 21, 2010 1:28 pm

الصّلاة أساس الإيمان

قال الله تعالى في كتابه العزيز:
{حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ}[البقرة:238].
وقال سبحانه: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}[المؤمنون:1-2].
وقال تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً}[النّساء:142].

الحثّ على الصّلاة الواعية
حثّنا الله سبحانه وتعالى من خلال هذه الآيات المباركة، على الاهتمام الكبير بالصّلاة؛ الصّلاة الخاشعة الواعية التي تترك تأثيرها في حياتنا الخاصّة والعامّة، لا الصّلاة التي تقف عند بضع حركاتٍ نمارسها، أو كلماتٍ نؤدّيها، بحيث تتحوّل في حياتنا إلى مشقّةٍ وتعبٍ، بدلاً من أن تكون راحةً وأنساً، كما كان يقول رسول الله(ص) عندما كان يأتي وقت الصّلاة: "أرحنا يا بلال". فالصّلاة بالنّسبة إليه، وكما ينبغي أن تكون بالنّسبة إلينا، هي الباب الواسع الّذي من خلاله تعرج أرواحنا إلى الله، لنتواصل معه ونتحدّث إليه ونناجيه، ونعبّر له عن كلّ ما نشكو منه، ونطرح عليه كلّ آمالنا وطموحاتنا. وهي التي نشعر من خلالها بالأمان والقوّة، لأنّنا قادرون على الوقوف مع من بيده أمر السّماوات والأرض، ومَن إليه يرجع الأمر كلّه وإليه المصير، فلا نشعر بعد ذلك بضعفنا وذلّنا ومسكنتنا في الحياة، ولا نحسّ بأنّنا وحيدون فيها.

الصّلاة تسقط الذّنوب
وهي الصَّلاة الّتي نحسُّ من خلالها بحنان الله وعطفه ومحبَّته لعباده ورحمته، عندما دعانا إلى التّواصل معه، لا لأنّه بحاجة إلينا، فهو الغنيّ عن عباده، بل ليشعرنا بأهميّتنا في هذا الكون من خلال هذا اللّقاء الذي يتمّ بدعوة منه. فمن خلاله انطلق صوت المؤذّن: "حيّ على الصّلاة، حيّ على الفلاح، حيّ على خير العمل". ومن خلال هذا التّواصل مع الله واللّقاء به، نحصل على الكثير من بركاته ورعايته وتربيته. فالصّلاة تستنـزل الرّحمة، وقد ورد في الحديث: "إنّها لتحتّ الذّنوب حتّ الورق"، عندما يتساقط من الشّجر وقت الخريف.
وقد روي عن رسول الله(ص) أنّه أخذ غصناً من شجرةٍ كان المسلمون معه في ظلّها، فنفضه، فتساقطت ورقه، فأخبرهم عن سبب ما صنع، فقال: "إنّ العبد المسلم إذا قام إلىالصّلاة تحاتت خطاياه كما يتحاتّ ورق هذه الشّجرة". وورد في حديث أمير المؤمنين(ع): "لو يعلم المصلّي ما يغشاه من جلال الله،ماسرّه أن يرفع رأسه من سجوده"، وورد عنه(ع) أيضاً: "إذا قام الرّجل إلى الصّلاة، أقبل إبليس ينظر إليه حسداً لما يرى من رحمة الله الّتي تغشاه".
ومن خلال الصّلاة أيضاً، نحظى ببركة تربية الله لنا وتذكيره بمسؤوليّاتنا، عندما نعرف موقع الله في الوجود، فهو الأكبر والأعلى والعظيم، وهو الرّحمن الرّحيم، وهو مالك المصير، وهو منتهى مطلب الحاجات وإليه يرجع الأمر كلّه. ومتى عرفها الإنسان، فإنّه سيعرف نفسه ومسؤوليّاته. وعندما نستعيد شهادتنا لله بالوحدانيّة، وللرّسول(ص) بالرّسالة، فإنّ علينا أن لا ننسى كلّ المسؤوليّات الملقاة على عواتقنا، وأن نهتدي بهدي الله. ولذلك يقف الواحد منّا ليقول لله: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}[الفاتحة:5]، أي أخضع لك ولا أخضع لغيرك، وأستعين بك ولا أستعين بغيرك، ولتحصيل سبل الهداية نقول: {اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ*صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}[الفاتحة:6-7]، وأيضاً من خلال الصّلاة، نؤكّد السّلام مع رسالة رسوله(ص) عندما نقول: "السّلام عليك أيّها النبيّ ورحمة الله وبركاته"، والسّلام مع النفس ومع عباد الله الصّالحين: "السّلام علينا وعلى عباد الله الصّالحين"، والسّلام مع الكون والبيئة وكلّ الحياة.

الحصن من سطوات الشّيطان
ومن خلال الصَّلاة، نتربَّى على الشّعور بإحاطة الله بنا وبكلّ حياتنا، فلا يشعر الواحد منّا بعد ذلك بالإحباط، بل بالثّقة به والأنس بلقائه والارتباط به. وبذلك تكون الصّلاة حصناً من كلّ سطوات الشّيطان الّذي يستولي على الإنسان عندما ينسى ربَّه، ويبتعد عنه وعن تربيته ورعايته: {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ}[الزّخرف:36]، حيث ورد عن رسول الله(ص): "لا يزال الشّيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصَّلوات الخمس، فإذا ضيعهنَّ، تجرّأ عليه وأوقعه في العظائم".
ومن خلال هذه التّربية على استحضار الله والشّعور بالمسؤوليّة أمامه، تساهم الصّلاة في النّهي عن الفحشاء والمنكر، كما أشار الله تعالى إلى دورها: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ}[العنكبوت:45]. ولذلك، عندما تحدّث البعض إلى رسول الله(ص)، أنّ رجلاً يصلّي معه ولكنّه يرتكب الفواحش، قال: "إنّ صلاته تنهاه يوماً ما"، فلم يلبث هذا الرّجل أن تاب. حيث لا بدَّ للصّلاة الواعية الخاشعة أن تترك تأثيرها الإيجابيّ في حركة الإنسان. وقد ورد عن رسول الله(ص) لتأكيد هذا الدّور للصّلاة: "لا صلاة لمن لم يُطِع الصّلاة، وطاعة الصّلاة أن تنهى عن الفحشاء والمنكر".

أحبّ الأعمال إلى الله
وقد اعتبر النبيّ(ص) الصّلاة بمثابة النّهر الجاري الّذي يغتسل فيه الإنسان كلّ يوم، فلا يبقى على جسده شيء من الوسخ، كذلك الصّلاة، هي نهر يطهّر عقل الإنسان وقلبه وحركته من كلّ انحرافٍ وبُعدٍ عن الله، ولذلك قال النبيّ(ص) لعليّ(ع): "يا عليّ، إنّما منـزلة الصّلوات الخمس لأمّتي كنهرٍ جارٍ على باب أحدكم، فما ظنّ أحدكم لو كان في جسده درن، ثم اغتسل في ذلك النّهر خمس مرّات، أكان يبقى في جسده درن؟ فكذلك والله الصّلوات الخمس لأمّتي".
ولأهميّة هذا الدّور للصّلاة، أكّدت الآيات الكريمة الحفاظ على الصّلاة: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ}[البقرة:238]، {إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً}[النّساء:103]... وأشارت الأحاديث إلى أنّ الصّلاة هي أحبّ الأعمال إلى الله، وهي آخر وصايا الأنبياء، وهي عمود الدّين وأساسه... وقد أشار الرّسول(ص) إلى مكانة الصّلاة عنده، حيث قال(ص): "جعل الله جلّ ثناؤه قرّة عيني في الصّلاة، وحبّب إليّ الصّلاة كما حبّب إلى الجائع الطّعام، وإلى الظمآن الماء".

إعطاء الصّلاة حقّها
لكنّنا ـ أيّها الأحبّة ـ لا يمكن أن نحصل على كلِّ هذا التّكريم من الله، وأن نحصل على رحمته ورعايته وتربيته، إنْ لم نعطِ الصّلاة حقّها، فيجب أن نعي أهميّتها ولا نستخف بدورها، ولذلك كان تأكيد أهميّة الإقبال على الصّلاة بكلّ محبّة ورغبة، وقد ورد عن الإمام الباقر(ع): "لا تقُم إلى الصّلاة متكاسلاً ولا متناعساً ولا متثاقلاً". وقد ندّد الله سبحانه بالمنافقين لأنّهم لا يحبّون اللّقاء به: {وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى} [النّساء:142].
هذا إلى جانب الحرص على أن نؤدّيها في وقتها، بل أن نكون أوّل المبادرين إليها، وأنْ لا نضيّعها. ولذلك أشار الله بالويل للّذين هم عن صلاتهم ساهون: {فوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ}[الماعون:4-5]، حيث ورد عن الباقر(ع): "إنّ الصّلاة إذا ارتفعت في أول وقتها رجعت إلى صاحبها وهي بيضاء مشرقة، تقول: حفظتني حفظك الله،وإذا ارتفعت في غير وقتها بغير حدودها، رجعت إلى صاحبها وهي سوداء مظلمة، تقول: ضيّعتني ضيّعك الله" .
هذا إلى جانب العمل على إعطاء الصّلاة حقّها في الوقت، بحيث تُؤدّى بهدوءٍ وتأخذ تمام حقّها، وقد ورد في الحديث عن أبي عبد الله(ع): "إذا قام العبد في الصّلاة، فخفّف صلاته، قال الله تبارك وتعالى لملائكته: أما ترون إلى عبدي كأنّه يرى أنّقضاء حوائجه بيد غيري، أما يعلم أنّ قضاء حوائجه بيدي؟". وورد أيضاً عن الرّسول(ص): "ليس السّارق من يسرق النّاس، ولكنّه الّذي يسرق الصّلاة"، بحيث يستعجل فيها.

قيمة الخشوع
وبعد كلّ ذلك، لا بدَّ من تحقيق الخشوع في الصّلاة: {قدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}[المؤمنون:1-2]. والخشوع هو أن يقف الإنسان بين يدي الله متواضعاً لعظمته وعلوّه، ويُقبل بقلبه وعقله وجوارحه على الله سبحانه لا على غيره، بحيث لا يشعر بشيء سوى الله، ولا يجول فكره إلاّ في آفاق كلمات الله، والشّعور بمدى محبّة هذا الرّبّ لعباده وكرمه معهم، لا كما يحصل مع البعض، ما إن يبدأ الصّلاة حتى يجول في رحلةٍ سياحيّةٍ حول الكون، وفي حياته الخاصّة والعامّة، ولا نشعر بأنفسنا إلاّ ونحن نقول: السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وقد ورد في الحديث عن صفات الخاشعين، أنّهم خاضعون متذلّلون، لا يرفعون أبصارهم عن مواضع سجودهم، ولا يلتفتون بأعينهم يميناً ولا شمالاً، يعبّرون عن خشوعهم بخشوع أصواتهم وجوارحهم، وهذا ما كان عليه رسول الله(ص)، كان إذا قام إلى الصّلاة تَرَبَّد خوفاً من الله والموقف بين يديه، كما كان عليّ(ع) إذا دخل إلى الصّلاة كأنّه بناء ثابت أو عمود قائم لا يتحرّك، وكان الحسن(ع) إذا توضّأ تغيّر لونه وارتعدت مفاصله، فقيل له: لِمَ ذلك؟ فقال: "حقّ على من وقف بين يدي ربّ العرش أن يصفرّ لونه". وكان الإمام زين العابدين(ع) إذا توضّأ للصّلاة وأخذ في الدّخول فيها، اصفرّ وجهه وتغيّر لونه، فقيل له مرّةً في ذلك، فقال: "إنّي أريد الوقوف بين يدي مَلِكٍ عظيم". وقد كان رسول الله(ص)، كما يتحدّث عنه أصحابه: "يحدّثنا ونحدّثه، فإذا نوديَ للصّلاة لم يعرفنا ولم نعرفه، وإذا قام إلى الصّلاة، كأنّه ثوب ملقى".
وقد بيّنت الأحاديث، أنّ قيمة الصّلاة بمقدار خشوع العبد، وأنّ الثّواب يتحدّد من خلال ذلك، وكذلك الحصول على حبّ الله وتقديره. قال الرّسول(ص): "لا يقبل الله صلاة عبدٍ لا يحضر قلبه مع بدنه". وورد عن الصّاق(ع): "إني لأحبّ للرّجل المؤمن منكم إذا قام في صلاة فريضةٍ، أن يُقبل بقلبه إلى الله تعالى، ولا يشغل قلبه بأمر الدّنيا، فليس من مؤمنٍ يُقبل بقلبه في صلاته إلى الله تعالى، إلا أقبل الله إليه بوجهه، وأقبل بقلوب المؤمنين إليه بالمحبّة بعد حبّ الله عزّ وجلّ إيّاه... وعنه(ع): "إذا استقبلت القبلة، فانسَ الدّنيا وما فيها، والخلقَ وما هم فيه، واستفرغ قلبك من كلّ شاغلٍ يشغلك عن الله، وعاين بسرّك عظمة الله، واذكر وقوفك بين يديه، يوم تبلو كلّ نفسٍ ما أسلفت، ورُدّوا إلى الله مولاهم الحقّ. فإذا كبّرت فاستصغر ما بين السّموات العلى والثّرى دون كبريائه، فإنّ الله تعالى إذا اطّلع على قلب العبد وهو يكبّر وفي قلبه عارض عن حقيقة تكبيره، قال: يا كاذب أتخدعني؟!... واعلَمْ أنّه غير محتاج إلى خدمتك، وهو غنيّ عن عبادتك ودعائك، وإنّما دعاك بفضله ليرحمك ويبعدك عن عقوبته".

الحماية من التلوّث الرّوحي
أيّها الأحبّة... هذه هي الصّلاة الّتي جعلها الله أساساً لدينه، ولا بدّ من أن تكون حاضرةً في كلّ مواقعنا، في حياتنا الفرديّة والاجتماعيّة والسياسيّة والأمنيّة... في أخلاقنا وتصرّفاتنا، داخل بيوتنا وفي محلاتنا... لتكون هي الّتي تشير إلينا بالتصرّف الأفضل والحركة الأمثل. لذا، لا يمكن لإنسان أن يعتبر نفسه مصلّياً وهو سيّئ الأخلاق، لا يُعاشَر، أو يغشّ أو يخون أو يظلم ويسيء إلى كرامات النّاس وإلى حياتهم ومستقبلهم، أو يؤيّد ظالماً، أو يقف في وجه قضيّة عدل...
لذلك، إنّنا بحاجة وسط كلّ هذا التلوّث الفكريّ والرّوحيّ والإيمانيّ، إلى هواء الصّلاة النظيف، وإلى بيئة الصّلاة النظيفة، وإلى تربية الصّلاة الواعية، وإلى كلّ النتائج التي تنتجها الصّلاة الخاشعة، حتى نخرج من كلّ هذا الواقع الفاسد الّذي يواجهنا، والانحراف المتنقّل في كلّ مواقعنا.
أيّها الأحبّة، تعاهدوا أمر الصّلاة وحافظوا عليها، واستكثروا منها، وتقرّبوا بها، فإنها كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً، ألا تسمعون إلى جواب أهل النّار حين سئلوا: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ}[المدّثر:42-43]، ولنردّد مع إبراهيم(ع) في دعائه: {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء}[إبراهيم:40]. والحمد لله ربّ العالمين.

خطبتي الجمعة
(الجمعة 07 جمادى الثاني 1431 هـ / 21 أيار - مايو 2010م)
انقر لقرأءة الخطبة...الصّلاة أساس الإيمان Details


ألقى سماحة السيّد علي فضل الله، خطبتي صلاة الجمعة، نيابةً عن سماحة العلامة المرجع، السيّد محمد حسين فضل الله، من على منبر مسجد الإمامين الحسنين(ع) في حارة حريك، بحضور عددٍ من الشخصيّات العلمائيّة والسياسيّة والاجتماعيّة، وحشدٍ من المؤمنين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://al14nour.piczo.com
 
الصّلاة أساس الإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصبر أساس الإيمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاربعطعش نور :: الفئة الأولى :: منتدى اسلامي-
انتقل الى: